وجد في نهاية القرن العشرين عدد من البحوث والدراسات الإعلامية عن الآثار السلبية لمحتويات وسائل الإعلام على الأطفال والشباب؛ على وجه التحديد محتوى الفضائيات والإنترنت، واتخذ المحتوى عدة أشكال، منها: العنف والإباحية والصورة النمطية عن بعض شرائح المجتمع وبعض الأقليات والأعراق وغيرها من الموضوعات
تهتم هذه الدراسة بإثبات كيف أن التربية الإعلامية تعزز التفكير النقدي وفهم وسائل الاعلام بشكل أفضل خصيصا فهم محتوى التلفزيون والإنترنت